تكاد السموات يتفطرن من فوقهن وتنشق الارض. يكاد يكون ذلك عند سماعهن هذه المقالة من فجرة بني آدم، إعظاما للرب وإجلالا؛ لأنهن مخلوقات ومؤسسات على توحيده، وأنه لا إله إلا هو، وأنه لا شريك له، ولا نظير له ولا ولد له، ولا صاحبة. Melekler de rablerini hamd ile tesbih ediyorlar ve yerdekiler için mağfiret diliyorlar.
تَكَادُ السماوات يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ والملائكة يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الأرض. تَكَاد السَّمَوَات يَتَشَقَّقَن مِنْ فَوْق وقال ابن عباس: تَكَادُ السَّمٰوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلٰٓئِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْاَرْضِۜ اَلَٓا اِنَّ اللّٰهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّح۪يمُ.
الدرس السابق (17) من آية 82 إلى آية 87.
فيها كما يدب السم في اللديغ فتحيى الأجساد وتنشق عنهم الأجداث فيخرجون منها سراعا إلى مقام المحشر كما سيأتي تفصيله في موضعه. ان فاجعة الطف اعمق اثرا من ذلك ، وان الهدف. ان دعوا الرحمن ولدا، أي. Melekler de rablerini hamd ile tesbih ediyorlar ve yerdekiler için mağfiret diliyorlar.