بسم الله تربة ارضنا بريقة بعضنا. أَنَّ النَّبِيِّ صلى هذه من السنن المهحورة رحمة الله على من ذكرنا بسنة النبيصلى الله عليه وسلم،،، هذا النبي الحريص الرؤوف بالمؤمنين. ورد في حديث لرقية المريض:
بِسمِ اللهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا. «بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى به سقيمنا بإذن ربنا» (أخرجه البخاري ومسلم ) وفي كلام النووي الآتي شرح لهذا المعنى. (بسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى.
بسْمِ اللهِ، تُربةُ أرضنا، بريقة بعضنا، يُشفى سقيمُنا ، بإذن ربِّنا.
(بسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى. وقد تفل صلى الله عليه وسلم في فم الصبي رجاء بركة ريقه صلى الله عليه وسلم، وقد ثبت عنه في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم كان يقول للمريض: و ( بسم الله الرحمن الرحيم ) مما أنزله الله تعالى في كتابنا وعلى هذه الأمة خصوصا بعد سليمان عليه السلام. كان يرقي المريض مبتدئا باسم الله ثم يبلل أصبعه أو يده بلعابه وريقه، ثم يجعلها ببعض تراب الأرض الطاهر.
