كيف ارضي الله عز وجل. كيف نرضي الله عز وجل; (إنَّ اللهَ تبارَك وتعالى إذا أحَبَّ عبداً نادى جِبريلُ إنَّ اللهَ قد أحَبَّ فلاناً فأحِبَّه فيُحِبُّه جِبريلُ ثم يُنادي جِبريلُ في السماءِ إنَّ اللهَ قد أحَبَّ فلاناً فأحِبُّوه فيُحِبُّه أهلُ السماءِ ويوضَعُ له القَبولُ في أهلِ الأرضِ)،١ وقال الله تعالى أيضاً:
كنتُ سمعَه الَّذي يسمَعُ به، وبصرَه الَّذي يُبصِرُ به، ويدَه الَّتي يبطِشُ بها، ورِجلَه الَّتي يمشي بها)،١٣ ففي ذلك إشارةٌ إلى توفيق الجوارح إلى الطاعات، وثنيها عن المعاصي. (إنَّ اللهَ تبارَك وتعالى إذا أحَبَّ عبداً نادى جِبريلُ إنَّ اللهَ قد أحَبَّ فلاناً فأحِبَّه فيُحِبُّه جِبريلُ ثم يُنادي جِبريلُ في السماءِ إنَّ اللهَ قد أحَبَّ فلاناً فأحِبُّوه فيُحِبُّه أهلُ السماءِ ويوضَعُ له القَبولُ في أهلِ الأرضِ)،١ وقال الله تعالى أيضاً: إخلاص أداء الأعمال الصّالحة لله وحده، حيث قال الله تعالى:
السائرون إلى الله تعالى هم من وعدهم الله تعالى بالحفظ والإعانة يصبرون على الطاعة يتحملون أذى الغير يتصفون بصفات الأنبياء والصالحين من عباد الله عز وجل.
السائرون إلى الله تعالى هم من وعدهم الله تعالى بالحفظ والإعانة يصبرون على الطاعة يتحملون أذى الغير يتصفون بصفات الأنبياء والصالحين من عباد الله عز وجل. إن رضا الله عز وجل ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم يعتبر من أعظم الغايات والمقاصد ، فيجب على العبد المسلم تقديم رضاهما على غيرهما من الناس ، ولا يقدم على خوف الله عز وجل وغضبه غضب أحد. (وَمَا أَعْجَلَكَ عَنْ قَوْمِكَ يَا مُوسَى*قَالَ هُمْ أُولَاءِ عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى).٦ 3. (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا).٧ 4.
