أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها

أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها. البصر الناظر جعل بلغة ومنفعة ، والبصر النافع في القلب. ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:

(أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا) الحج/46. {ولقد ذرأنا لجهنم كثيراً من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا. تفسير أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها ماذا نفهم من الآية أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها هل هذا يعني أن التفكير محله القلب وإذًا ما تكون وظيفة المخ؟ أهي عصبية مجردة؛ كالتحكم في الجسم، وإرسال الإشارات والاحساس فقط؟

ومع ذلك ساد أهل العافية والسلامة في زمانه ، فكم من معاق في بدنه تحصَّل على ما لم يتحصل عليه الأصحاء الأقوياء ، وفي.

{أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا} الحج من الآية:46. وقال تعالى في الإعراض عن تدبر الآيات الكونية: أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور (46)( (الحج). أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ} هذا العبيد العميل لا يملك لا عقل ولا ملة ولا وطنية، يعمل لحساب اجندة معروفة تريد تقسيم كل البلدان العربية والمسلمة في حروب.