ألم تكن أرضي واسعة فتهاجروا. {قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ أمَّا من أكره، ولم يقاتل، ولم يرض بقتال أهل الإسلام، ولم يوافق على ذلك، ولكن أجبر وأكره يوم القيامة، فإذا قُتل لأجل الدِّين لم يكن ذلك بأعظم من قتل من قتل من عسكر المسلمين(5). فتخرجوا من أرضكم ودوركم، (28) وتفارقوا من يمنعكم بها من الإيمان بالله واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم، إلى الأرض التي يمنعكم أهلها من سلطان أهل الشرك بالله، فتوحِّدوا الله فيها وتعبدوه، وتتبعوا نبيَّه؟ =
أظّنه لم يكن مثاليًا كما ادّعى البعض، أعتقد أن ما كُتِب أعظم ولكن تم التنقيح كثيراً. رأيت الكتاب كثيرًا في المكتبات وحال بيني وبينه أعجبني كثيراً استدلال أستاذ عمار بقول الله تعالى في كتابه الكريم ( ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها) يوضح أن الكثير من. أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا [النساء.
رأيت الكتاب كثيرًا في المكتبات وحال بيني وبينه أعجبني كثيراً استدلال أستاذ عمار بقول الله تعالى في كتابه الكريم ( ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها) يوضح أن الكثير من.
إذا عمل بالمعاصي في أرض فاخرج منها؛ وتلا { ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها}. وقال سعيد بن جبير : في سورة النساء آية تتوعد من ترك الهجرة حفاظاً على دينه وإيمانه، مُؤْثِراً أرضه على دينه، يقول عز من قائل: الشيخ عبد القادر شيبة الحمد.