بشر هذه الأمة بالسناء والرفعة والدين والنصر والتمكين في الأرض

بشر هذه الأمة بالسناء والرفعة والدين والنصر والتمكين في الأرض. فكيف نرجو النصر والتمكين ونحن نخالفه صلى الله عليه وسلم في عباداتنا وفي هدينا وفي أخلاقنا وفي معاملاتنا وداخل بيوتنا وخارجها. ظاهرة غريبة أصبحنا نلاحظها بكثرة في هذا الزمان وهو الالتزام الظاهري من أجل نيل مكاسب شأن الصلاة في الإسلام عظيم ، فهي أحد أركان الدين العظام ، وهي فرقان ما بين الإيمان هَذِهِ الْأُمَّةَ بِالسَّنَاءِ وَالرِّفْعَةِ وَالدِّينِ وَالنَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ فِي الْأَرْضِ ، فَمَنْ عَمِلَ مِنْهُمْ عَمَلَ الْآخِرَةِ.

بُشرى لنا ? - Bluezznation
بُشرى لنا ? – Bluezznation from bluezznation.com

((بَشِّرْ هَذِهِ الْأُمَّةَ بِالسَّنَاءِ وَالرِّفْعَةِ وَالنَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ فِي الْأَرْض.)). الأعمال جمع عمل، ويشمل أعمال القلوب وأعمال النطق، وأعمال الجوارح، فتشمل هذه الجملة الأعمال فإذا قال: وأخرج أحمد وابن مردويه واللفظ له والبيهقي في الدلائل عن أبي بن كعب، قال:

هذه الآية ونحن في خوف شديد، وهذه الآية الكريمة، كقوله تعالى صل الله عليه وسلم:

(روا الإمام أحمد وصححه الألباني). ◄ إن أخطر ما في قضية اليوم أن المسلمين صار في قلوبهم شعور أن في هذه الدنيا من هو أفضل منهم، وهو أخطر ما يحطم القلب، كثيراً ما أحرص وأقول لكم:أفضل من على ظهر الأرض أنتم ومن مثلكم، ينبغي أن تعتقدوا هذا، ورضي الله عن عمر حين قال:\' كنا أذل قوم، فأعزنا الله. فرجعنا ففرحنا بما سمعنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم. لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات، قال:

Tags: No tags

Add a Comment

You must be logged in to post a comment