تفسير أفلا يرون أنا نأتي الأرض. بل متعنا هؤلاء واباءهم حتى طال عليهم العمر افلا يرون انا ناتي الارض ننقصها من اطرافها افهم الغالبون. ( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا ).
أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ الله تعالى هو الحق، وقد تأذَّن أن الحق يعلو ولا يُعلى عليه، أولم يروا أنا نأتي الأرض فنخرِّبها, أو لا يَخَافون أن نفعل بهم وبأرضهم مثل ذلك فنهلكهم ونخرِّب أرضهم؟ *ذكر من قال ذلك: ولنتأكد اكثر دعونا نرى تفسير المفسرين للاية وليس تفسير زغلول وجماعته.
ولنتأكد اكثر دعونا نرى تفسير المفسرين للاية وليس تفسير زغلول وجماعته.
بل متعنا هؤلاء واباءهم حتى طال عليهم العمر افلا يرون انا ناتي الارض ننقصها من اطرافها افهم الغالبون. فلو رأوا هذه الحالة, لم يغتروا, ويستمروا على ما هم عليه. See they not how we aim to the land, reducing it of its outlying parts? مشركي مكَّة ﴿ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ ﴾ نقصد أرض مكَّة ﴿ ننقصها من أطرافها ﴾ بالفتوح على المسلمين يقول:
